لحظة الحرية الحقيقة كالحظة الموت والحياة تأتي مره واحده ولا تتكرر ....

Tuesday 8 May 2012

Akhdam"Servant" women in Yemen

الاخدام .. فئة مهمشة يمنية تبحث عن مفسبك جريئ يتبنى قضيتها 


 The video chronicles the lives and injustices against the Akhdam women in Yemen. The 'Akhdam' , singular Khadem, meaning "servant" in Arabic, are a social group in Yemen, distinct from the majority by their darker skin and African descent. Although they are Arabic-speaking and practicing Muslims, they are regarded as non-Arabs and designated as a low caste group, frequently discriminated against and confined to unskilled and menial labor. In a society already riddled with patriarchy and poverty, the distain and discrimination against the Akhdam renders Akhdam women easy targets of violence and abuse. Akhdam women are subject to hate-based attacks and sexual assaults without any type of legal or social recourse.




This video, produced by Sisters Arab Forum for Human Rights and WITNESS, features the stories and voices of three women, Haddah, Qobol, and Om Ali. Their stories of violence, injustice and forced poverty uncover the legacy of discrimination the Akhdam live with and the necessity of urgent action against these atrocities.



 هذه الايام المباركة اصبح الجميع ناشط حقوقي وسياسي ومفسبك نشط... اصبحت كل القضايا تناقش بدون خجل وبادلة وبغير ادلة ... ابتداء من مناقشة احقية رئاسة الدولة الى ملاحقة الفاسدين وتصحيح وتصليح حال العباد والبلاد

حوالينا الكثير من الحملات بمبادرات شخصية انطلقت كحملة تلوين الجدران باشراف نبيل سبيع وحملة شوارع امنه باشراف الناشطة غيداء العبسي وغيرها من الحملات كاحملة مكافحة تعاطي القات في مؤسسات الدولة ... شكرا لكل هذه الحملات 

وهنا ادعوا الى تبنى هذه الحملة لمناصرة هذه الفئة حملة مناصرة الاخدام في اليمن  ... 

بالمختصر المفيد: 

قصة أو تراجيديا إحدى فئات المهمشين أو ما يسمون ب "الاخدام" في اليمن تمتد منذ عدة قرون وكأنها لعنة التاريخ المطاردة لأبناء هذه الفئة التي امتزج تاريخها بالواقع والأسطورة. ولم تقتصر الخرافة أو الأسطورة على تاريخهم واصل وجودهم بل امتددت إلى حياتهم وطرق معيشتهم وعاداتهم الاجتماعية وتقاليدهم وطقوسهم الخاصة الدينية وحتى الأخلاقية. وتقول بعض الدراسات التاريخية أن أصل الاخدام يعود إلى الغزو الحبشي الفاشل لليمن في القرن السادس الميلادي على يد ابرها الأشرم وترى هذه الدراسات أن الاخدام كانوا من بين المواطنين العامة أو المحاربين الذين قدموا إلى اليمن وتم استعبادهم بعد فشل غزوهم لليمن وطرد بعضهم على يد سيف بن ذي يزن. بينما يرى بعض أبناء هذه الطائفة ذات البشرة السوداء والملامح الأفريقية أنهم إحدى القبائل التي سكنت مدينة زبيد في محافظة الحديدة جنوب غرب اليمن. بقلم محمد القاضي جريدة الرياض



هذا رابط من هنا امستردام عن قصة هذه الفئة المهمشة  تحت عنوان الاخدام تاريخ غامض وحاضر مؤلم 

http://www.rnw.nl/arabic/article/690643


هل من جماعة مفسبكه جريئة ..!!!من امنياتي

ابتسام


 .

No comments:

Post a Comment